مشاهد من حياة الغزيين بعد 100 يوم من الحرب

طفل فلسطيني نازح يطل برأسه من خيمة يقيم بها مع أسرته، وسط ظروف معيشية متردية، حيث لا تتوفر أبسط مقومات الحياة (الجزيرة)

غزة- ترك العدوان الذي تشنه إسرائيل على قطاع غزة، للشهر الرابع على التوالي، آثاره الثقيلة على مفاصل الحياة كافة في القطاع الساحلي الصغير، ولم يترك مكانا إلا وفيه أثر من قتل أو تدمير.

100 يوم على هذه الحرب، التي اندلعت إثر معركة “طوفان الأقصى” في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي يصنفها الغزيون على أنها الأعنف من بين حروب وجولات تصعيد عدة تعرضوا لها على مدار الـ15 عاما الماضية.

الصور التالية تعكس مشاهد من الحياة البائسة للغزيين، جراء الحرب والحصار والنزوح:

فلسطينيات نازحات يعددن ما يسمى شعبيا “خبز الصاج” في مخيم للنازحين غرب مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة على الحدود مع مصر (الجزيرة)

نازحون في مدينة رفح أمام تكية خيرية للحصول على كمية من الطعام، وسط تحذيرات دولية من مخاطر مجاعة حقيقية في قطاع غزة (الجزيرة)

طفلة فلسطينية نازحة تبتسم أمام خيمة تقيم بها مع أسرتها في منطقة المواصي الأقرب على الحدود الفلسطينية المصرية جنوب قطاع غزة (الجزيرة)

طفل فلسطيني يلهو وسط الازدحام من حوله أمام معبر رفح البري بين قطاع غزة ومصر، حيث حركة السفر تشهد تعقيدا شديدا منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية (الجزيرة)

نازح من شمال قطاع غزة يعد الطعام لأسرته في خيمة يقيمون بها في منطقة المواصي غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة (الجزيرة)

فلسطيني يشعل موقدا بدائيا يسمى شعبيا “البابور”، اضطر الغزيون للعودة إليه خلال الحرب، ضمن البدائل للتغلب على أزمة نفاد غاز الطهي (الجزيرة)

خيام النازحين تنتشر في منطقة المواصي غرب مدينة رفح، التي تؤوي حاليا أكثر من مليون نازح (الجزيرة)

فلسطينيون ينبشون الأنقاض بأيديهم لانتشال ضحايا من تحت ركام منزل دمرته غارة جوية إسرائيلية (الجزيرة)

أطفال يلهون ومن حولهم دمار هائل تسببت فيه آلة الحرب الإسرائيلية، إذ تشير تقديرات فلسطينية محلية إلى أن 70% من المنازل والمباني السكنية والمنشآت تعرضت للتدمير خلال الشهور الماضية من الحرب (الجزيرة)

Zarine Khan

Leave a Comment